============================================================
25م المقدمة لقد اتضح لنا أن مخظوطة ليدن (لد) اقرب مخقلوطاتنا من ابن حجة ومن نضس
تسخنه الأصلية: لذا فنحن نعتبرها إحدى مختلوطات الفثة الأولى: فتد نسخها باتلميذه المؤلف إبان حياته بعد ختام المكتوب الاخير الوارد فيها يتليل: ولا يوجد ما يمنع الافتراض بأن النشخ قد تم بمعرفة ابن حجة وحتى خحت إشرافه:،
رغم آن النسخة خالية من تاشيرة المؤلف، وقد استخدمناها تصا اساسيا لتحتيق الجزء الأول من الكتاب.
كانت الجودة التي تميز بها مخلوط باريس (با) سبيا لادراجه في الثثة الأولى ايفا: رغم آنه كانت قد مضت خمسة اعوام عل وناة ابن ججة وخمس عشرة سنة عل رفاة المؤيد شيخ اثناء كتابته: ويبدو آشها نسخة جيدة منقولة عن اصل نسخ ايأن سلطنة
المؤيد. وذا قرابة واضحة بمخطوطة إستانبول (طا).
ومع ان مخطوطة ثابولي (نب) تبدو نتيجه لنقمل طويل: فإنها تاقي بنق جيد معتمد : عليه في الاقسام الموجودة فيها: فيحق لنا آن ندرجها في الفثة الاولى رغم تاريخ نسخها المتأخر . وهذا ليس نتعط بسبب ما جاء في الجملة المذكورة اعلاه بل وأيضا لكون نسيا قرييا جذا مما نقلته مخطوطلتا ليدن وباريس، وساعدتنا في غحديد جودة هذه المخطوطة الاشارة إلى أنها القسم الأول في مجمسوعة مخقلوطة مكونة من قسمين : فالتسم الثافي هي (1) السيرة الشيخية لابن ناهض (1). وألبت ناسخها(2) مسحة نسخته بعلامتي المقارنة (ق 10 و189)، ومع أن الناسخ لم يذكر المقارنة بين نسخته لتهوة الإنشاء وأصصلها. نعتقد أن
( ما في يده لم تكن نسخة جيدة للسيرة الشيخية فحسب: بل وأيفا لكتاب اين حة(2).
واستخدمنا هذه النسخة سنذا لنقس المخطوطتين (طا) و(ق).
اما مخطوطات الغثة الثانية، فيحتل مخطوط استانبول (طا) مركز الصدارة فيها: ويسكننا الاعتماد عليه لعدة اسباب: اولها الافترافس أنه بعثته نسخة نخت برسم مكتبة صساحب ديواك الانشاء الشريث: يشدم نشا نقل من أصل من أصل جيد. وبالافسافة إلى ذلك: تشهد الادعية (1) داجع حاثية ابس ا1م أعلاء.
(2) وهو ابو النتح شمدء بن ابراهيم ... اللبيي المقدي تاخ كثاب "قهوة الانشاء المذكور أعلاء: (3) يبدو أن الناسخ او لالب النخة كان مهتما إلى حاء ما باللعلان المؤياء.
صفحة ٤٤