============================================================
تهرة الإنشاء متاثرا بنظرات جمالبة محدثة. ولكن هذا المسعى لم يجد قبولا ايجابيا لدى بعض الأدباء، في حين استتبله اخرون باستحسان، ومن المغترض آنه آدرك جيدا مقدار شانه بصغته اديبا حاذقا ذا بلاغة، وهذا ما حمله احيانا على إظهار هذا الادراك الذي راى الاخرون فيه (1) اعجابا بننسه أو حتى رفوا وغطرسة ومباهاة"1.
وأتاحت الخدمة في ديوان الانشاء لابن حجة قرصة جيدة لاستغلال ننه الشعري في ميدان النثر، وفي لغة المنشآت الرسسية الديبلوماسية. وبغف النظظر عن كون صياغة كل نوع من المكانيب الرسمية مقررة محددة، امتطاع أن ينمي بلاغته وفنه الانشائي بصورة واسعة : وأن يجاري المنشئين من خارج البلاد وداخله. فإن قن المنشئين ومهارتهم في جعل النعسوص المتعلتة بالأعمال الادارية العادية نصوضا مطرية ومرقصة. عل حد قول صاحبنا: قد نال تثديرا عاليا لدى رجال الدولة، فسعوا دائما إلى أن يعمل في دواوين الإنشاء منشئون من الأدباء؛ فاعترف كتاب الديوان :(1) الآخرون بقدراهم واداروا منشاتهم مع ذكر اسمائهم (1) كنماذج مثالية، واحياتا الف المنشئون بأتغسهم أو كتاب الديوان محجماميع الولائق والمكاتبات من إنشانهم أو من إنشاء
(3) سابتيهم.
(1) تشهد بسعلوماته ما ذكره ني الثواتيع والتقاليد والتقارينه من مؤلفات التدماء في محتلف فروع العلم ومن تتسانيت معامسربه المكلنين بوفلائف جديدة.
(2) من المعروف أن دساتبر الكتاب مثل كتاب وعبى الاعشى،، شوي وثائق ترفتها أمماء مششيها (ميتدثا بأنه أحاق العابي ومنتهئا بمامري القلتشندي) فأبديا في درامتتا 1 0116161 1 1 06d66661066 1265 2161 11 6101 170 .,112 11 611111052 ,111 1111 11ا aزل ز 7516d8619922360267 11180. رأبا انه كان من عادة المنششين اعتبار نتات عملهم الانشائي الذي قاموا به كاسحاب مهنة معينة حب طلب الزبون وملبقا لشواعد خاية ملكا لم ولم بول: بعرف النفلر عن موفوعه ومثويانه، ي تعرفهم الحر بما نيه نشره بين زملانه وغيرهم وييشهم الاجتماعية أي كتاب الدواوين، كذلك حسبت منشاتهم اثزا لا پتجزا من اسم اسايه (3) راجع في هذا الحصو مؤلفات اعتمد ليها كثاب الدواوين والقفساة والموثقون مقالنا 114] 214d10 ( 11. r1676 166 -20 1:0a6 1903 وكدلك ،نار 1366 16 1103 6 6165 :16 10ا 1160 11d 5 d 16r12r-1.d111-1 1716 ا111 .17ل 230-2
صفحة ٢٧