============================================================
المفدمة لا تذكر المصادر اين وكيث قضى ابن ججة اشهر غزو الامير تيمور التاسية: ويغلب الفلق آنه لم يترك حماة، لأنه آدخل ضمن رساثله الخاصة والواردة في قهوة كمنشى في ديوان حماة باسم ناثبيا رذا على البشارة بوفاء النيل، الانشاء رسالة كتبها كمنش وسال في اخرها النجدة للبلاد المخربة. ويبدو ان هذه الرسالة في اقدم النشوض (1)9 الرسمية المعروفة من إنشيائه(11. وربما يقق لنا ان نرى فيها دليلا على انه قد آثار اهتمام مسؤولي الديوان بمهارته في الاتشاء ونال شنمرة منشيء سلس العيارة وضليع في
جميع دقائق إنشاء الوثاثق الرسمية وتواعده، وفي فلراة الرسائل بحيث اخذ يشغل منعب منشئ في ديوان الرسائل لثيابة حماة.
ومن المحتمل آيضا آن ابت بلده وتربه محمد بن محسد بن عثمان المعروف باين البارزي الذي كان صاحب ديوان الرسائل في حماة بين سنتي 806 و811 د (ابريل 1403 وسبتسبر 1408 م(6) قد ساعده في الحصول على ذلك المنقسب. وما برح ابن
(4701 جة يعمل في الديوان(2) بعد استقالة ابن البارزي من وظينته في حماة حين دخوله في (4) خدمة الأمير شيخ المحسودي وتتليده وظائ اخرى،10.
(1) رغم أن هذه الرصالة (الرفم 121ا مس 449) غبر مؤرحة . نانثا تعتقد أنها كنيت في اراخر البسيف من مينة 1401 (أول عام 804 د) اي بعد مردر نتسف منة تقريبا على ذهاب تيور (مارس 1409)، ولا تعرف سببا لادراجها فسن رسائل ابن ججة الخامسة بدل فسمها ل تماذج فنه الانشانى وقت خدمته في ديوان حساة (أرتام 117 - 121). وقا جوز أنه لم يعين بعد تعيينا نهائيا في الديوان ولم يكن هذا النبس إلا مسؤدة خالية من اي علابع رسسي (2) الضوء اللامع للسخاوي 11 137 وما بعدها، "السلوك، للستريزي ج4 ص 10.
(3) مي الفترة بين عامي 810 و 813 ه. ومنها الوثائق الرقم 117 - 121 العادرة باسم الحليفة (الرقم 117 خلال الرحلة الثالثة إلى سوريا) وباسم السلعلان فرج بن برقوق (الرقمان 118 و119 خلال مسفره الاول إلى سوريا) وبامم نائب حماة (الرفسان 120 و121).
(4) ذكر في سب الأعشىء للمقلتشنده ي ج 10 مس 129 أن ابن حجة (تقي الدين خماه اكذها 1) بن حجة) كان مشتيا لدى دار العدل بحماة ترجمته اللعهد التسادر بامم اخليفة المستعين باله سنة 813 ه/1411م إل السلطان مفلفر شاه من دهل (انفل رقم 117 ادناه) وفي رأينا أن هذا القول يثير شكا، إذ لم يذكر فقيه تط بين الذين فرا ابن ججة عليهم ولم يثشهر كتتبه: ونشك كذلك في احتمال دعوة مفت الانشاء وثيتة ما لم تامغ إلبه فلروف شاذة أو شهرة ابن ججة (ومن الجالز ان المشكلة هذه ند نشات من شريف كلمة
امشيء نصارت ومشتي")
صفحة ٢٢