============================================================
تهرة الإنشاء (4) (1) ابن جماعة في قصيدة كافية بديعة رنانة(1). وتوجه فيما بعد إلى التاهرة11 ليعرض قصيدته هذه والتتاريفس الجيدة لما على الشاعر المشهور فخر الدين عبد الرحمن بن عيد الرزائ ابن مكانس: وعلى ابنه محمد الدين: فتبلاها باستحسان. ونشات مؤانسة بين الثلاثة. إذ كتب ابن حمجة تمسيدة أخرى اثنى فيها على اين مكانس وتمثع ابته مجد الدين
بالمحاورات معه. ورجع ابن حجة إلى حماة سنة 791 د (1389 م) بعد ما شاهد في
طريق عودته حريق دمشق وقت محاصرتها من قبل السلطان المعزول الثاثر الملك الظاهر برقوق(3): ووسف انطباعاته عن هذه الواقعة المرعبة في رسالة مفصلة ارسل بها إلى ابن (3) (4) مكانس وسماما (باقوت الكلام في نار الشمام)(14.
ولا تعلم ما كان عمله بعد عودته إلى حماة. وتبين من رسالنيه المؤرخنين في أوائل سنة 802 د (نهاية 1399 م)(5) أنه غادر الشام مرة آخرى وسافر على ظير مركب إلى مصر من طرابلس: حيث شاها احوالا قلتة دامية، ويضح منهما ايفا ان علاقات ي) ودية كانت قائمة كذلك بينه وبين ترييه بدر الدين محمد الدماميني(11 وفتح الدين () قتح الله11.
(1) وته جرت ذلك قبل عام 790 د اذ تول ابن جماعة اب شوال 1790 ه (ابن ملولون. قنساة دمشت 115) وهذا موافق لما ذكره السخاوي والفوء اللامع، ح 11 مس 54: "قبل التسعينء، وتعيدة كانية لنانن (2) لا بذكر السسخاوي أن ابن حجة اقام في الموهل على عك ما ورد في: .. 1111, 01 : (3) السلوك " للستريزي ج3 ص 668: ذو القعدة 791 ه (1384/11/40-10/22).
(4) أورد السخاوي هذه الرسالة خحت عنيك (بافورت الكلام في ايام الشام) وتشر نتها في غملة المبمع العلمي العرب بدمشق: 156/31 لحت عنوات (باقوت الكلام فبما تاب الشام) . وريما كان العتوان اللي ذكرته المخلوملات التي اتتسدنا عليها في التحتيق هو العسحيخ (5) وهما الرمالنان الأول والثانية من رماثله الحاسة (الرقع 121ب . فس 461) المؤرختان في اواسط رين اثثافي 802 د (اواسط دپى 1399 ما.
(2) كان الدماميني ختليبا في جامع الأسكدرية (بعد الحج عام 800 ه - الفسوء اللامع للسخاويج 7س ن 187 وما يليها (رقم الترجمة 440): وإليه آشار آبنسا السبوعلي ي حن المحاضرة 1ص 231).
(7) اشاء إليه الخاوى في وانضرء اثلامع، ج فس 16 وما يليتها، كان رثيس الأملباءه وفي جمادى الأول 2 102، ه(يناب 1400 م) وولاه السلعطات برقوق (بغقل مبلغ مالي منحه له الدماميي راجع الخاوي المعدر المذكور سابقا) محابة دواوين الإنشاء الشريف (السلوك، للستريزي 3 مس 926).
صفحة ٢١