وقفات مع أحاديث تربية النبي ﷺ لصحابته
الناشر
الجامعة الإسلامية بالمدينة المنورة
رقم الإصدار
السنة السادسة والثلاثون العدد (١١٢) ١٤٢٤هـ
تصانيف
(١) أخرجه البُخَارِيّ ك: الزَّكَاة ب: الزَّكَاة على الْأَقَارِب (٣/٣٢٥) . (٢) صَحِيح البُخَارِيّ ك: الشُّرُوط ب: الشُّرُوط فِي الْوَقْف (٥/٣٥٤) وَمُسلم ك: الْوَصِيَّة ب: فِي الْوَقْف (٣/١٢٥٥) . (٣) أخرجه الْبَزَّار فِي مُسْنده. انْظُر كشف الأستار ك: التَّفْسِير. سُورَة آل عمرَان (٣/٤٢) وَالْحَاكِم فِي الْمُسْتَدْرك (٣/٥٦١) كِلَاهُمَا من طَرِيق أبي عَمْرو بن حماس عَن حَمْزَة بن عبد الله بن عمر عَن ابيه ﵁ وابو عَمْرو بن حماس ذكره ابْن ابي حَاتِم فِي الْجرْح وَالتَّعْدِيل (٩/٤١٠) وَلم يذكر فِيهِ جرحا وَلَا تعديلًا وَقَالَ عَنهُ ابْن حجر فِي التَّقْرِيب (ص٦٦٠): مَقْبُول. لَكِن للْحَدِيث طَرِيق آخر أخرجه ابْن سعد فِي الطَّبَقَات (٤/١٦٧) مُخْتَصرا من طَرِيق نَافِع عَن ابْن عمر. فيتقوى بِهِ. وَفِي رِوَايَة لِابْنِ سعد ان ابْن عمر زَوجهَا مولى لَهُ فَولدت غُلَاما قَالَ نَافِع: فَلَقَد رَأَيْت عبدا لله بن عمر يَأْخُذ ذَلِك الصَّبِي فيقبله ثمَّ يَقُول: واهًا لريح فُلَانُهُ. يَعْنِي الْجَارِيَة الَّتِي أعتق.
1 / 146