والتمائم كذلك
علامات على الورق مكتوبة،
لكن لا يشعر المرء بضيق الحيز
كشعوره حين ينقش على الحجر الكريم،
وفي وسع (أصحاب) النفوس التقية
أن يخطوا هنا الآيات الطوال،
كما يعلق الرجال (على أكتافهم) هذه الأوراق
في ورع كأنها بردة الأنبياء.
أما النقش فلا يخفي شيئا وراءه،
فالنقش هو النقش ولا يملك إلا أن يقول
صفحة غير معروفة