فيتسع الإيمان، وتضيق الفكرة،
إذ كان للكلمة عندهم شأن أي شأن؛
لأنها كانت كلمة تنطق بها الشفاه. •••
وأود أن أختلط بالرعاة،
وأنعش نفسي في (ظلال) الواحات،
وعندما أرتحل مع القوافل،
أتاجر في الشيلان والبن والمسك،
وأود أن أسلك كل سبيل
ينقلني من الصحراء إلى المدن. •••
وكلما صعدنا الشعاب الصخرية أو هبطنا منها
صفحة غير معروفة