النور والفراشة: رؤية جوته للإسلام وللأدبين العربي والفارسي مع النص الكامل للديوان الشرقي
تصانيف
عمليات البحث الأخيرة الخاصة بك ستظهر هنا
أدخل رقم الصفحة بين ١ - ٤٩٢
النور والفراشة: رؤية جوته للإسلام وللأدبين العربي والفارسي مع النص الكامل للديوان الشرقي
عبد الغفار مكاوي ت. 1434 هجريتصانيف
أما أنا فأرقد إلى جواره، وأعد الأميال
التي تفصلني عن زليخا، وأتفكر باستمرار
في الدروب الملتوية المزعجة التي تطيل الطريق،
دعوني أبكي، فليس هذا عارا،
إن الرجال الذين يبكون طيبون،
لقد بكى أخيل حبيبته بريزيس،
وأكسيركسيس بكى الجيش الغلاب،
والإسكندر بكى رفيق عمره الذي قتله بنفسه،
دعوني أبكي،
إن الدموع تحيي التراب،
صفحة غير معروفة