224

النور والفراشة: رؤية جوته للإسلام وللأدبين العربي والفارسي مع النص الكامل للديوان الشرقي

تصانيف

كما هو حالي وحالك،

لكان حظ كلينا من الشرف قليلا،

إنه (سبحانه) يترك كل إنسان لطبيعته.

18

اعترفوا بأن شعراء الشرق

أعظم منا نحن شعراء الغرب.

أما الشيء الذي نجاريهم فيه سواء بسواء

فهو حقدنا على أمثالنا من الشعراء.

19

في كل مكان يريد كل إنسان أن يكون في العالي،

صفحة غير معروفة