أما أنك ولهان فهذا ما نراه،
ونغبطك عليه من طيب خاطر،
وأما أن حبيبك يبادلك الغرام،
فهذا شيء لا يمكننا تصديقه.» •••
هلموا أيها السادة الأعزاء،
بادروا بالبحث عنها، ولكن حذار،
ستصابون بالفزع إن هي وقفت هناك.
فإذا غابت قبلتم خيالها. •••
إنكم تعرفون كيف تجرد شهاب الدين
من ثيابه فوق (جبل) عرفات،
صفحة غير معروفة