لأني احتجت إليك، شعرت بحرماني منك.
عندئذ جاءت أشباح الليل، (فخفت)، خجلت.
ناديت عليها: يا أشباح الليل!
ها أنت ترين دموع العين
وكنت تمرين علي
غريقا في أحضان النوم،
إني أفتقد الخير كثيرا، كل الخير
بربك إلا أحسنت الظن (وأقللت اللوم)،
من أضفيت عليه قديما ثوب الحكمة
حل عليه الكرب ونزل الشؤم!
صفحة غير معروفة