النور والفراشة: رؤية جوته للإسلام وللأدبين العربي والفارسي مع النص الكامل للديوان الشرقي
تصانيف
عمليات البحث الأخيرة الخاصة بك ستظهر هنا
أدخل رقم الصفحة بين ١ - ٤٩٢
النور والفراشة: رؤية جوته للإسلام وللأدبين العربي والفارسي مع النص الكامل للديوان الشرقي
عبد الغفار مكاوي ت. 1434 هجريتصانيف
من التراب إلى العرش بقيوده الشداد. •••
إنه ليؤلم أشد الألم، ثم لا يلبث أن يسر،
ومن ذا الذي استطاع أن يتحداه؟
وإذا كان البعض قد كسرت رقبته،
فالبعض الآخر باق على (طبعه) المتهور. •••
اعذرني، يا معلم، فأنا كما عهدتني
كثيرا ما أجاوز الحدود،
كلما أسرتني عيناها (وشدتني) (شجرة) السرو المتقلبة المزاج،
إن قدمها لتخطر كشعيرات الجذور
على الأرض وتخطب ودها!
صفحة غير معروفة