التراب الذي حرمت طويلا منه
في الشمال الملتف دائما بالضباب،
لكنني عرفته بما فيه الكفاية
في (بلاد) الجنوب الحار. •••
ومع ذلك فطالما واجهتني
أبوابها الحبيبة لائذة بالصمت!
داوني أنت يا مطر الأنواء
ودعني أستنشق روائح الخضرة! •••
وعندما تدوي الآن كل الرعود
ويسري البرق في أنحاء السماء،
صفحة غير معروفة