وجحيم الشر البشري الذي فغر فاه في «أوشفيتس»، سيظل في المستقبل
ويحاول «أدورنو» مع زميله «هوركهيمر» أن يجيبا على هذا السؤال في
ومع أن محاولة إخضاع الطبيعة قد بدأت مع الأسطورة، إلا أن «انتصار الذات
وهكذا تؤدي الحضارة والمدنية في نهاية المطاف إلى الطبيعة المخيفة. وكأن
(ب)
ويرجع «أدورنو» إلى ماركس وفكرته عن «تشيؤ» الإنسان واستلابه أو
ويمتد التعميم والتسوية لكل ما هو جوهري إلى التفكير والحكم، فلا
(ج)
ويرتبط هذا كله ب «الجدل السلبي» الذي يحتاج منا إلى وقفة قصيرة،
إزاء هذه المحاولة من جانب الذات ل «تملك» الموضوع واستيعابه بالفكر
صفحة غير معروفة