عمليات البحث الأخيرة الخاصة بك ستظهر هنا
الناسخ والمنسوخ من القرآن الكريم
عبد الله بن الحسين الرسي ت. 310 / 922فأما الخمر عندنا فهو: ما خامر العقل وأفسده -يكون- مما شاء من الأشياء.
وأما الميسر: فهو جميع ما يقامر به من النرد والشطرنج وغيرهما مما عمل للقمار، وأما الأنصاب، فهي: ما كان يعبد أهل الجاهلية من الحجارة المنصوبة وغيرها مما ينصب للعبادة له وذلك قول الله تعالى:?ما ذبح على النصب? يريد سبحانه وما ذبح للنصب، غير أن حروف الصفات تخلف بعضها بعضا فقامت على مقام اللام، وقد ذكرت الحجة في ذلك في غير هذا الموضع.
صفحة ١١٩