أسماء الصحابة التي اتفق فيها البخاري ومسلم وما انفرد به كل واحد

٦٩ - (^١) وانفرد مسلم بأم مُبَشِّر * وأم الحُصَين * وأم هِشَام بنت حارثة، أختِ عَمْرة. ٧٠ - (^٢) وانفرد البخاري بأم رُوْمان (^٣) * وأم خالد بنت خالد بن سَعِيد * وأم العَلَاء (^٤) * وأم سَلِيط (^٥). ٧١ - (^٦) فهذه جُمْلة ما خرَّجا جميعًا من حديث الصحابة، من الرجال والنساء، ﵃، في كتابَيْهما جميعًا. _________ (^١) ٦٩ - «مبشر» في س: «ميسر». (^٢) ٧٠ - «رومان» في ت: «رمان» / «بنت خالد بن سعيد» من ي، هـ. (^٣) أخرج مسلم ١٤٢٢ عن عائشة قصة تجهيز أم رومان لها في زواجها. (^٤) أخرج مسلم ٩٣٦ عن أم عطية أن أم العلاء ممن بايعت ألا تَنُوح، فوَفَت. (^٥) نقلها عن الدارقطني: ابن أبي الفوارس ٦٥، والباجي ٣/ ١٣٠١، وابن الجوزي في التلقيح ص ٢٠٧، ولم يخرج البخاري من مسندها ولا من روايتها شيئًا، وأخرج (٢٨٨١ وغيره) عن عمر بن الخطاب، أن أم سليط كانت تَزْفِر القِرَب يوم أحد. (^٦) ٧١ - «حديث» من ت، س، ك، وفي ي: «من» / «﵃»،» جميعا «-الثانية- من ت، س. في آخر ت: «والله المستعان، وهو حسبي ونعم الوكيل، تمت في ١٣ ذي القعدة، في يوم جمعة، في وقت العصر، سنة ٩٦٨»، وفي آخر س: «والله المستعان، وهو حسبي ونعم الوكيل، آخره، والحمد لله رب العالمين، وصلى الله على سيدنا محمد، وعلى آله، وسلم تسليمًا كثيرًا، تم»، وفي آخر ك: «والله المستعان، والحمد لله رب العالمين، وصلى الله على سيدنا محمد، وعلى آله، وصحبه، وسلم، أجمعين، تحريرًا في ثامن جمادى الثاني، سنة ثمانية وثمانين، على يد فقير رحمة ربه القوي: إسماعيل بن محمد المالكي العدوي، عامله الله بلطفه الخفي، آمين»، وفي آخر ي: «والحمد لله»، وفي آخر هـ: «والله أعلم، تم الجزء في الصحابة الذين روى لهم الشيخان أو أحدهما، بحمد الله ومنه، وصلى الله على رسوله سيدنا محمد النبي الأمي، وعلى آله، وصحبه، وسلم، يوم الأحد، لليلة بقيت من شعبان، سنة ١٣٢٠، الكاتب: زين العابدين الآروي الشاه آبادي البهاري».