مسند الإمام أبي حنيفة
محقق
نظر محمد الفاريابي
الناشر
مكتبة الكوثر
رقم الإصدار
الأولى
سنة النشر
١٤١٥ هجري
مكان النشر
الرياض
تصانيف
الحديث
بَابُ الْأَلِفِ
إِبْرَاهِيمُ بْنُ عَبْدِ الرَّحْمَنِ أَبُو إِسْمَاعِيلَ السَّكْسَكِيُّ، كُوفِيٌّ رَوَى عَنِ ابْنِ أَبِي أَوْفَى، وَأَبِي بُرْدَةَ بْنِ أَبِي مُوسَى ضَعَّفَهُ شُعْبَةُ ﵀
إِبْرَاهِيمُ بْنُ مُحَمَّدِ بْنِ الْمُنْتَشِرِ بْنِ الْأَجْدَعِ، وَالْمُنْتَشِرُ أَخُو مَسْرُوقِ بْنِ الْأَجْدَعِ حَدَّثَ عَنْهُ الثَّوْرِيُّ، وَشُعْبَةُ، وَمِسْعَرٌ
حَدَّثَنَا أَبُو بَكْرٍ الطَّلْحِيُّ، ثَنَا عُبَيْدُ بْنُ غَنَّامٍ، ثَنَا أَبُو بَكْرِ بْنُ أَبِي شَيْبَةَ، ثَنَا عَبَّادُ بْنُ الْعَوَّامِ، عَنِ النُّعْمَانِ بْنِ ثَابِتٍ، ح وَثنا عَبْدُ اللَّهِ بْنُ مُحَمَّدِ بْنِ عُثْمَانَ الْوَاسِطِيُّ، ثَنَا أَحْمَدُ بْنُ عَلِيِّ بْنِ الْمُثَنَّى الْمَوْصِلِيُّ، ثَنَا دَاوُدُ بْنُ رَشِيدٍ، ثَنَا عَبَّادُ بْنُ الْعَوَّامِ، ثَنَا أَبُو حَنِيفَةَ، ح وَثنا أَبُو مُحَمَّدِ بْنُ حَيَّانَ، ثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ رُسْتَهْ، ثَنَا أَيُّوبُ، ثَنَا عَبَّادُ بْنُ الْعَوَّامِ، ثَنَا أَبُو حَنِيفَةَ، ح وَثنا أَبُو عَلِيِّ بْنُ الصَّوَّافِ، ثَنَا الْحُسَيْنُ بْنُ أَبِي الْأَحْوَصِ، ثَنَا أَبِي، ثَنَا يُونُسُ بْنُ بُكَيْرٍ، حَدَّثَنِي النُّعْمَانُ، ⦗٥١⦘ كُلُّهُمْ عَنْ إِبْرَاهِيمَ بْنِ مُحَمَّدِ بْنِ الْمُنْتَشِرِ، عَنْ أَنَسِ بْنِ مَالِكٍ، ﵁ قَالَ: «مَا أَخْرَجَ رَسُولُ اللَّهِ ﷺ رُكْبَتَيْهِ بَيْنَ يَدَيْ جَلِيسٍ لَهُ قَطُّ، وَلَا نَازَلَ يَدَهُ قَطُّ فَتَرَكَهَا حَتَّى يَكُونَ هُوَ يَتْرُكُهَا، وَمَا جَلَسَ إِلَى رَسُولِ اللَّهِ ﷺ أَحَدٌ فَقَامَ حَتَّى يَقُومَ، وَمَا وَجَدْتُ شَمًّا قَطُّ أَطْيَبَ مِنْ رِيحِ رَسُولِ اللَّهِ ﷺ» لَفْظُ أَبِي بَكْرِ بْنِ أَبِي شَيْبَةَ، وَيُونُسَ بْنِ بُكَيْرٍ نَحْوُهُ، وَمُعَاوِيَةَ بْنِ قُرَّةَ، وَيَزِيدَ الرَّقَاشِيِّ
1 / 50