فعذبوه فنم العود بالخبر
وقال آخر وهو ابن الرومي:
فكأنه في حجرها ولد لها
ضمته بين ترائب ولبان
طورا تدغدغ بطنه فإذا هفا
عركت له أذنا من الآذان
وفي «حلبة الكميت» (ج5، ص160): «فأتى بعود جديد فكساه، أي: شد أوتاره عليه.»
قال الناجم:
إذا احتضنت عودها (عابث)
وناغته أحسن أن يعربا
صفحة غير معروفة