============================================================
الاختلاف: للشيخ أبي إسحاق إبراهيم بن جابر المروزي الشافعي (310ه)(1).
الاشراف على مذاهب العلماء (وهو كتاب كبير) (11.
لأبي بكر محمد بن إبراهيم بن المنذر النيسابوري الشافعي (318ه) .
- وله: الأوسط في السنن والإجماع (3).
وله: كتاب الاختلاف:.
اختلاف الفقهاء، لأبي جعفر أحمد بن محمد الطحاوي الحتفي 321ه(4).
(وهذا هو الكتاب الذي نقدمه للقراء محققا، مع تحقيق القول - فيما ياتي- في الخلاف هل هو أصل كتاب الطحاوي، أم هو المختصر الذي اختصره الجصاص من الأصل).
(1) انظر: حاجي خليفة: كشف الظنون، 1386/2.
(2) قال: الشيرازي في طبقاته اصنف في اختلاف العلماء كتبا لم يصنف أحد مثلها، واحتاج إلى كتبه الموافق والمخالف، منها: كتاب الإشراف وهو كتاب كبير، من أحسن الكتب وأنفعها.800.
وعثر من الكتاب بعض الأجزاء فتولى المحققون بتقديمه: المجلد الرابع منه يشمل (كتاب النكاح والطلاق وما يتعلق بهما) حققه الأستاذ أبو حماد صغير آحمد حنيف وطبع بدار طيبة بالرياض، في مجلد واحد.
قسم آخر حققه الأستاذ محمد نجيب سراج الدين في جزءين وطبع بادارة إحياء التراث الإسلامي، بدولة قطر، ويشمل (بعض المعاملات والحدود والديات... إلخ).
(3) طبع بعض أجزائه في دار طيبة بالرياض، بتحقيق الأستاذ أبو حماد صغير أحمد حنيف.
4) حقق جزءا صغيرا من الكتاب الدكتور محمد صغير حسن المعصومي، بإسلام آباد، مطبعة البحوث الإسلامية (1391ها، باسم (اختلاف الفقهاء) وذهب إلى القول بأنه أصل كتاب الطحاوي (المعروف باختلاف العلماء) وليس المحقق هو المختصر لأصل كتاب الطحاوي كما ذكر في الغلاف، وسيأتي تفصيل الموضوع.
صفحة ٨٣