294

============================================================

معبرا- فى تواضع يحم له- أنه لم يقصد مضاهاة قصيدة كعب، بل التبرك باتباع نهجه، فبردة كعب تقوق محاكاة الصرصرى لها فى عدة أمور: أسبتية كعب فى مدحه، وإنشاده النبى غلة مشافهة، ونيله بردة التبى غي إكراما له .

ثم ينهى القصيدة - كعادته- بالتماس الشفاعة والتوسل بجاهه ب.

تتضمن القصيدة العتاصر الأتية: أشواق وحنين إلى الديار المباركة.

فى مديح النبى قلة وذكر بعض معجزاته.

فى الثناء على الأربعة الراشدين وعموم الصحابة فى تقريظ كعب ين زهير إمام الماد حين للنبى .

تومل واستغائة بجاهه

صفحة ٢٩٤