============================================================
3 النت اسل مك السر عل ان ال الناسبةه انس تقا با التا قامت بها فاشغلتهم عن مصر واختط جوهر القائد سور القاهرة وبناه وبنى الجامع الازهر وعرف المعزبما فعل خرج من ملك المغرب طالباديا رمصر فوصل اليها وجلس على سرير ملكها فأطاعه أهلها وكان عارفا بامور الدنيا كفر عون مصر قبله كان منجما كاهنا حكياد عرا فأقام بالقاهرة سلكا وهو من الشيعة وملوكهم فنهم خبيث وأخبث كالحاكم وهو كفرعون يوسف وموسى عليهما السلام كما ذكره السيوطى فى تاريخ مصر وغيره آخر الملوك من الاتراك والجراكسة بعدا اتقراض الدولة الايوبية بملك مصرقا نصوه الغورى هلك فى حرب الملك المجاهد السلطان سليم خان العثمانى اعز الله أيام دولتهم قال السيوطى فى محاضرة مصر فى ترجمة الغورى لما ولى قانصوه الغورى ولقب بالملك الاشرف وأقام فى الملك الى أن خرج من مصريوم الجمعسة فى نصف ربيع الاول سنة اثنتين وعشرين وتسعمائة فى جيش عظيم الى البلاد الحلبية لملاقاة اليسلطان سليم خان العثمانى فوقع المساف بينهما فمات فى ذلك اليوم حتف أنفه ولم توجد جثته وأول الاتراك السلطان برقوق وهو من مما ليك يلبغا العمرى الناصرى حسن بن الملك الناصر محمد بن قلاوون واشتهر فى السلطنة فى خلافة المتوكل على الله العباسى من تاريخ مصرق آخر ملوك الصفارية طاهربن محمد وأولهم يعقوب بن ليث وكان أول ظهوره فى سنة خمس وخمسين ومائتين وخطب بيغداد باسمه واستولى على العراق وهلك ابن ليث فى حبس المعتضد بالله حين أسر على يداسمعيل السامانى بامر الخليفة المعتضد كما ذكره البيضاوى فى تاريخه آخر ملوك السامانية المنتصر بالله اسمعيل بن نوح ملكوا ديار الترك وفارس والعراق الى حدود الهند وكان كرسى ملكتهم بخارا وعددهم عشرة وكانوافى طاعة العباسية كما ذكره البيضاوى وغيره آخر سلاطين الغزنوية خسر وشاه بن بهرام شاه وأولهم السلطان محمود بن سبكتكين كان قائد جيوش العباسية وناصر دولتهم وفى طاعتهم فى سنة سبع وثمانين وثلثمائة وامتدت سلطنتهم الى سنة خمس وخمين وخمسمائة ومحمودأول من سمى سلطا نا من قبل الخليفة العباسى وهو من أو تاد الرجال عند الاولياء وكان ملوك الديلم قدع نظم أمرهم وزاد شرهم فى ممالك العراق فأظهر الله تعالى السلطان يمين الدولة محمود ابن سكتكين وأمكنه من رقابهم وسلط السيف عليهم وصلب أعيان الشيعة والزنادقة والرافضة وقاتل الهنود والمجوس والصابئين وأحرق الاصنام وقتل ملوك الهندوالصين ويقال له اسكندر هذه الامة وظهرت له فى تلك الاسفار والمجاهدات خوارق العادات وكرامات ملائت دفاترا التواريخ وأخسذ من الغنائم من بيوت اصنام المجوسية مالا يحصى وأخذ أربعين قنطارا من الجواهر الألماسية والياقوتية وكان فى خلافة القادر بالله نعم الخليفة ونعم الامير جزاهم الله خير الجزاء فى يوم اللقاء كما ذكر فى تاريخ الخلفا آخر سلطان من ملوك الديالمة المك أبو على بن عز الملوك وأولهسم عماد الدولة أبو الحسن على بن بويه وعدد ملوكهم ستة عشر ملكا وكان خليفة بغداد شارك عماد الدولة فى دعاء الخطبة ببغداد لنصرته واطاعته للغليفة كما ذكر فى تاريخ الخلفاء آخرا سلاطين السلجوقية السلطان مغيث الدين طغرل بك بن أرسلان وأولهم السلطان ركن الدين بن ميكايل وعدد هم أربعة عشر ملكاو كان ظهورهم فى خلال خميين وأر بعمائة كماذ كرفى تارييخ شلتاء ف اتر ملامطي الغرية أنابن معغظمة بتمعدبرنابى بكر ين عدبرننك والاشهرا
صفحة ١٦٣