فلقد أصبنا بالنبي وأنفنا
-والراقصات إلى البنية - أجدع وقلوبنا قرحى وماء عيوننا
جار وأعناق البرية م و(7 ياعمرو إن حياتهآ كوفاته
فينا أتبصر مانقول وتسمع فأقم فإنك لاتخاف ، وجارنا
- ياعمرو- ذاك هو الأعز الأمينع إن العريب لها وشيكا نفرة
فانظر وأنت تعوله ما يصنع(2 إن يستقيوا كنت أول راكب
أو يرجعوا فلك الخصال الأربع حق الأمير، وذمة يمنية
ومهابة، وإتاوة لاترفع
في أبيات ذكرها وثية عن ابن إسحاق .
المشعانة
تقدم ذكره في باب العين في ترجمة عبيد الله بن مالك(5) .
محرز بن قتادة بن سلمة
أحد بني حنيفة ، كان أبوه سيدا فيهم(11 ثت م: على دينه وقام
صفحة ٣١٤