287

منح المدح

مناطق
مصر
الامبراطوريات
المماليك

خطيبا ، إذ أظهر مسيلمة ما أظهر ، وله في ذلك كلام وشعر منه : إن في الدين [ أن يقام وفي الحق] قتالا على عقال الفصيل( لاإلة إلاالذي خلق الخلق

ولا دين غير دين الرسول1 ذكره وثيمة وغيره .

مسروق بن الحارث الهشداني

تقدم في باب عبد الله المذكور(7) .

معبد بن أبي معبد الخزاعي هو الذي رد أبا سفيان بن حرب عن رجوعه إلى المسلمين يوم أحد وكان معبد يومئذ مشركا (10 ، ثم أسلم بعد ذلك ، وشعره هو :

صفحة ٣١٥