المصنوع
محقق
عبد الفتاح أبو غدة
الناشر
مؤسسة الرسالة
رقم الإصدار
الثانية
سنة النشر
١٣٩٨ هـ
مكان النشر
بيروت
١٩٠ - حدديث عُذْرُهُ أَشَدُّ مِنْ ذَنْبِهِ لَيْسَ بِحَدِيثٍ
١٩١ - حَدِيثُ الْعَرَبُ سَادَاتُ الْعَجَمِ لَا أَصْلَ لَهُ
١٩٢ - حَدِيثُ عُرِضَتْ عَلَيَّ أَعْمَالُ أُمَّتِي فَوَجَدْتُ مِنْهَا الْمَقْبُولَ وَالْمَرْدُودَ إِلا الصَّلاةَ عَلَيَّ لَمْ أَقِفْ لَهُ عَلَى سَنَدٍ ذَكَرَهُ السُّيُوطِيُّ
١٩٣ - حَدِيثُ عَظِّمُوا مِقْدَارَكُمْ بِالتَّغَافُلِ لَيْسَ بِحَدِيثٍ
١٩٤ - حَدِيثُ عَلَى كُلِّ خَيْرٍ مَانِعٌ لَيْسَ بِحَدِيثٍ
١٩٥ - حَدِيثُ عَلامَةُ الإِذْنِ التَّيْسِيرُ لَا يُعْرَفُ
١٩٦ - حَدِيثُ عُلَمَاءُ أُمَّتِي كَأَنْبِيَاءِ بَنِي إِسْرَائِيلَ لَا أَصْلَ لَهُ كَمَا قَالَ الدُّمَيْرِيُّ وَالزَّرْكَشِيُّ وَالْعَسْقَلانِيُّ
١٩٧ - حَدِيثُ الْعِلْمُ عِلْمَانِ عِلْمُ الأَدْيَانِ وَعِلْمُ الأَبْدَانِ مَوْضُوعٌ كَذَا فِي الْخُلاصَةِ
وَفِي الذيل رُوِيَ مسلسل عَنِ الْحَسَنِ عَنْ حُذَيْفَةَ سَأَلْتُ النَّبِيَّ ﷺ عَنْ عِلْمِ الْبَاطِنِ مَا هُوَ فَقَالَ سَأَلْتُ جِبْرِيلَ عَنْهُ فَقَالَ عَنِ اللَّهِ هُوَ سِرٌّ بَيْنِي وَبَيْنَ أَحِبَّائِي وَأَوْلِيَائِي وَأَصْفِيَائِي أُودِعُهُ فِي قُلُوبِهِمْ لَا يَطَّلِعُ عَلَيْهِ مَلَكٌ مُقَرَّبٌ وَلا نَبِيٌّ مُرْسَلٌ قَالَ الْعَسْقَلانِيُّ مَوْضُوعٌ وَالْحَسَنُ مَا لَقِيَ حُذَيْفَةَ
1 / 123