كأن وعودك لي ومناي
سراب تألق في مهيع
محا الانتظار بقايا اليقين ال
قديم بنفسي ولم أقلع
فهات حنانيك هات القنوط
يعد بي إلى زمن الأدمع
ألم يكف ما بي منك شقاء
توغل في مهجتي يرتعي
عرضت الفتون على ناظري
وهمهمت سرك في مسمعي
صفحة غير معروفة
عمليات البحث الأخيرة الخاصة بك ستظهر هنا