فيا هاتفا واعدا بالصباح
مضى العمر والصبح لم يطلع
عرضت الفتون على ناظري
وهمهمت سرك في مسمعي
وها أنا منك على موعد
له الويل من موعد مزمع
تهم ويثنيك ما لست أدري
وما لا أحس وما لا أعي
فيا عجبا لك من آمر
ويا عجبا لك من طيع
صفحة غير معروفة
عمليات البحث الأخيرة الخاصة بك ستظهر هنا