[ 27] - لعله عبد العزيز بن محمد الضمدي مجتهد من العلماء بالحديث زيدي يماني من أهل ضمد، ولي القضاء في زبيد والمخا وغيرهما وصنف كتبا اشتهرت في اليمن منها (حاشية على شرح الخبيصي على الكافية في النحو) وتخريج أحاديث شفاء الأوام وبيان طرقها من دواوين أئمة الحديث الأعلام.
[28] - سورة البقرة آية رقم 30 وتكملة الآية (ونحن نسبح بحمدك ونقدس لك قال إني أعلم ما لا تعلمون).
[29]- هو عبدالرحمن بن أحمد بن عبدا لغفار أبو الفضل عضد الدين الإيجي عالم بالأصول والمعاني العربية من أهل (إيج) بفارس ولي القضاء وأنجب تلاميذ عظاما وجرت له محنة مع صاحب كرمان فحبسه بالقلعة فمات مسجونا من تصانيفه (المواقف) في علم الكلام والعقائد العضدية، وجواهر الكلام، ومختصر المواقف، والمدخل في علم المعاني والبيان البديع. توفي عام 756 ه. راجع بغية الوعاة 296 ومفتاح السعادة 1: 169 والدرر الكامنة 2: 322 وطبقات السبكي 6: 108.
[30] - الحديث رواه الإمام أحمد في المسند 6: 206 حدثني أبي ثنا وكيع قال ثنا سفيان عن علي بن الأقر عن أبي حذيفة عن عائشة أنها ذكرت امرأة وقالت إنها قصيرة فقال: اغتبتها ما أحب أني حكيت أحدا وأن لي كذا وكذا).
[31] - سورة الحجر آية رقم 30 وسورة ص آية رقم 73
[32]- سورة الكهف آية رقم 50 وتكملة الآية (ففسق عن أمر ربه أفتتخذونه وذريته أولياء من دوني وهم لكم عدو بئس للظالمين بدلا)
[33] - هذا البيت من أرجوزة لعامر بن الحارث المعروف بحران العود وهكذا يرويه النحاة من سيبويه إلى اليوم وإن كانت الرواية في ديوانه هكذا
الذئب أو ذو لبد هموس... بسابسا ليس بها أنيس
إلا اليعافير وإلا العيس... وبقر ملمع كنوس
صفحة ٤٨