============================================================
وقلت شعرا من طرازي معلمة (1)1 يعني- فيما أحسب- أرجوزته التي أولها (11 : قلت لزير لم تصله مريمه (4 ولم نعلم " رؤبة قال القصيد، ولا" جمع بينهما كما جمع بينهما غيره كابي النجم.
وقال (6) أبو عبد الرحمن (6) : أنشدت الضالة إنشادا (2) : إذا كنت تعرفها ليغرفها صاحبها، وأنشدت ضالتي إنشادا(4: وجدتها، ونشدت ضالتي نشدة : (10 0(9) طلبتها1 ، آنشد آحمد بن يحيى (13، : (1) ديوانه ص 149 والعين 7 : 9 وكتاب الألفاظ ص 398. يقال : هو زيرنساء، إذا كان يتحدث الى النساء ويكثر زيارتهن ومرنمه : المرأة التي يهواها - وقيل : "ومريم، بالعرية، من النساء كالزير من الرجال) الكشاف4 : 516 (شرح شواهده) .
(2) س : ولم يعلم.
(3) 4 : وإنما.
كما جمع بينهما: سقط من س: (5) وقال . طلبتها : ليس في س: (6) وصفه أبو علي في المسائل الحلبيات ص 62 بأنه صاحب أبي الحسن الأخفش . وهو عبد الله بن محمد بن هاني النيسابوري اللغوي [ت 236 ه) . أخذ عن أبي زيد والاخفش، وكان في طبقة أبي عبيد وأبي حاتم السجستاني. له كاب كبير في نوادر العرب وغرائب الفاظها وفي المعاني والامثال . إنباه الرواة 2: 127 ويغية الوعاة 2 : 61 -12 .
(7)غ : أشدت الضالة إشادة .
(8) غ : واشدت ضالتي اشادا .
(9) زيدهنا في س ما نصه : يخطه أيضا في آخر المسألة.
(10) البيت للنابغة الجعدي . شعره ص 119 واللسان والتاج (نشد) :
صفحة ٦٢