الْقيمَة لِأَنَّهُ خلاف كتاب الله وَمَا عمل بِهِ أَصْحَاب رَسُول الله ﷺ وَأما مَا أوصى بِهِ من غُرَمَاء أَبِيه بعد مَا يفضل فَإِن عرف مِنْهُم أحدا فَأَقَامَ الْبَيِّنَة أعطي فَإِن لم يكن لَهُ شَاهِدَانِ وَكَانَ لَهُ شَاهد وَاحِد اسْتحْلف مَعَ الشَّاهِد وَأعْطِي وَإِن كَانَ رجل من أهل السّتْر