عمليات البحث الأخيرة الخاصة بك ستظهر هنا
مقالة الاسكندر الأفروديسي في العناية
أبو بشر متى بن يونس ت. 328 هجريغير أنه ولا لو كانت حركتها أيضا فى الفلك المائل على ما هى الآن ولم يكن لها أيضا مع ذلك حركة مع الكل، كان يوجد سبيل الى سلامة تعاقب الليل والنهار الذى هو سبب لراحة الحيوانات وهدوئها اللذان يكونان لها بعقب التعب، بل كان يكون فى واحد من المساكن الحر فى جميع السنة أو أى زمان يتحرك فيه الشمس الى أن تعود الى موضعها، أما نصف من ذلك فالليل وأما النصف الآخر فالنهار.
صفحة ٤٥