منازل الحور العين في قلوب العارفين برب العالمين
الناشر
بدون ناشر فهرسة مكتبة الملك فهد الوطنية
مكان النشر
الرياض
تصانيف
(١) مجموع الفتاوى، ١٤/ ١٦٠. (٢) الكَلَف هو: الولوع بالشيء مع شدة الحب له وشغل القلب به. أنظر لسان العرب لابن منظور ٩/ ٣٠٧. (٣) معنى (إذا حَرِب): أيْ إذا حُورِش؛ وقد جاء التعليلُ بضرب الْمَثل بغضب النِّمْر في قوله ﵎ في الرواية الأخرى: (.. والذي يغضب إذا انتُهكَت محارمي غضب النمْرِ لنفْسِه، فإنَّ النمرَ إذا غضب لم يُبالِ أقَلَّ الناسُ أم كَثُرُوا) أخرجه الطبراني في الأوسط برقم (١٨٣٩)، وأبو نعيم في حلية الأولياء ١/ ١٣ عن عائشة ﵂ عن رسول الله ﷺ أن موسى ﵇ سأل ربه عن أكرم خلقه عليه، فذكر ذلك. (٤) أخرجه الإمام أحمد في كتاب الزهد ص (٧٥)، وابن أبي الدنيا في الأولياء برقم (٣٧) عن عطاء بن يسار، وأخرجه البيهقي في شعب الإيمان برقم (٩٥٢٠) عن مالك بن دينار، وأخرجه أبو نعيم في حلية الأولياء ٣/ ٢٢٢ وابن قدامة في (المتحابين في الله) برقم (٣٧) عن زيد بن أسلم. (٥) رواه الطبراني بهذا اللفظ في " المعجم الأوسط " برقم (٦٠٩) عن أنس بن مالك – ﵁ – مرفوعًا. (٦) رواه البخاري برقم (٦١٣٧) عن أبي هريرة – ﵁.
1 / 40