منازل الحور العين في قلوب العارفين برب العالمين
الناشر
بدون ناشر فهرسة مكتبة الملك فهد الوطنية
مكان النشر
الرياض
تصانيف
1 / 2
1 / 3
(١) أورده شيخ الإسلام في درء تعارض العقل والنقل ٦/ ٦٨، وأورده ابن القيم في: شفاء العليل ١/ ١٠٩، ومدارج السالكين ٢/ ٧٥، ومفتاح دار السعادة ٢/ ٨٧، ١٢٣. (٢) رواه مسلم برقم (١٨١) من حديث صهيب الرومي ﵁. (٣) رواه مسلم برقم (١٩٧) من حديث أبي موسى الأشعري ﵁.
1 / 4
(١) أنظر: شرح النووي على صحيح مسلم ٣/ ١٣ - ١٤، والديباج على مسلم للسيوطي ٥/ ٢٢٥، وانظر: فيض القدير للمناوي ٢/ ٢٧٢، وانظر: مشارق الأنوار للسبتي ٢/ ٢٠٣، ولسان العرب لابن منظور ٢/ ٤٧٣. (٢) الكافية الشافية في الانتصار للفرقة الناجية - القصيدة النونية -، ص (١١٤). (٣) الصواعق المرسلة على الجهمية والمعطلة، ١/ ٢٣٤.
1 / 5
(١) سورة القيامة، الآيات ٢٢ - ٢٣. (٢) سورة الشورى، من الآية: ١١. (٣) الصواعق المرسلة، ٢/ ٣٤٤. (٤) مدارج السالكين، ٣/ ٥٧.
1 / 6
(١) قال تعالى: ﴿إِنَّ الَّذِينَ آمَنُوا وَعَمِلُوا الصَّالِحَاتِ كَانَتْ لَهُمْ جَنَّاتُ الْفِرْدَوْسِ نُزُلًا﴾ (الكهف: ١٠٧) قال ابن كثير – ﵀ في تفسيره ٣/ ١٠٩: ﴿نُزُلًا﴾ أي ضيافة. (٢) مدارج السالكين، ٣/ ٩٣.
1 / 7
(١) رواه البخاري برقم (٣٠٧٨) ورقم (٦٠٥٢) عن سهل بن سعد الساعدي – ﵁. (٢) مدارج السالكين، ٣/ ٩٥. (٣) سورة التوبة، من الآية: ٧٢. (٤) الرد على الجهمية، ص (٦٤).
1 / 8
(١) المصدر السابق. (٢) سورة ص، من الآية: ٢٥. (٣) رواه عبدالله بن الإمام أحمد في (كتاب السنة، ص ١٦٥)، وقال شيخ الإسلام في (الفتاوى الكبرى، ٥/ ٨٨) عن هذا الأثر بعد أن أورده: (رواه الثوري وحماد بن سلمة وسفيان بن عيينة، بعضهم عن ابن أبي نجيح وبعضهم عن منصور عن مجاهد عن عبيد بن عمير، وهذا متواتر عن هؤلاء، وممن رواه: الإمام أبو بكر أحمد بن عمرو بن أبي عاصم النبيل في " كتاب السنة " حدثنا أبو بكر بن أبي شيبة عن وكيع عن سفيان عن منصور عن مجاهد عن عبيد بن عمير الجواب " وَإِنَّ لَهُ عِنْدَنَا لَزُلْفَى " قال: ذكر الدنوّ منه حتى أنه يَمسَّ بعضه) انتهى، وقد جاء ذكر (الدنو) عند البخاري برقم (٤٤٠٨) ومسلم برقم (٢٧٨٦) عن عبدالله بن عمر – ﵄ – أنه قال: (سمعت النبي ﷺ في النجوى يقول: يُدنى المؤمن من ربه، وقال هشام – أحد الرواة -: يدنو المؤمن حتى يضع عليه كَنَفَه تعالى، فيقرره بذنوبه، تعرف ذنب كذا؟!، يقول: أعرف، يقول: رب أعرف مرتين، فيقول: سترتها في الدنيا، وأغفرها لك اليوم؛ ثم تطوى صحيفة حسناته. وأما الآخرون أو الكفار فينادى على رؤوس الأشهاد: ﴿هَؤُلاءِ الَّذِينَ كَذَبُوا عَلَى رَبِّهِمْ أَلا لَعْنَةُ اللَّهِ عَلَى الظَّالِمِينَ﴾ " هود، آية: ١٨ ") وقد أورد البخاري في (خلق أفعال العباد، ص ٧٨) عن عبدالله بن المبارك بأن المراد بـ (كَنَفِه) أي (سِتره).
1 / 9
(١) وذلك في قوله تعالى في امتناع إبليس عن السجود لآدم بعدما خلَقَه سبحانه: ﴿قَالَ يَا إِبْلِيسُ مَا مَنَعَكَ أَنْ تَسْجُدَ لِمَا خَلَقْتُ بِيَدَيَّ أَسْتَكْبَرْتَ أَمْ كُنْتَ مِنَ الْعَالِينَ﴾ (سورة ص، آية: ٧٥). (٢) نقض تأسيس الجهمية، ٢/ ٣٦٢. (٣) تفسير ابن كثير، ٣/ ٢٥٣. (٤) أخرجه الشافعي في مسنده ص (٧٠) وفي كتابه الأم ١/ ٢٠٩، وقال ابن القيم في حاشيته (١٣/ ٢٣): (والحديث له طرق عديدة، ورواه أبو اليمان الحكم بن نافع حدثنا صفوان قال قال أنس بن مالك ﵁ قال رسول الله ﷺ أتاني جبريل فذكره، ورواه محمد بن شعيب عن عمر مولى عفرة عن أنس بن مالك عن النبي ﷺ، ورواه أبو طيبة عن عثمان بن عمير عن أنس عن النبي ﷺ) انتهى.
1 / 10
(١) جاء ذلك في حديث رواه أحمد ٣/ ٤٧٤ و٥/ ٧٤، وأبو داود برقم (٧٩٢ و٧٩٣) عن أبي صالح عن بعض أصحاب رسول الله ﷺ، ورواه ابن ماجة برقم (٩١٠)، وابن حبان في صحيحه برقم (٨٦٨) وابن خزيمة برقم (٧٢٥) من حديث أبي هريرة ﵁. (٢) رواه أحمد في مسنده برقم (١٤٠٧٠)، والنسائي برقم (٣٩٤٠) من حديث أنس بن مالك مرفوعًا. (٣) رواه البخاري برقم (٦٢٢٧) ومسلم برقم (٢٨٤١) من حديث أبي هريرة مرفوعًا. (٤) رواه الطبراني في معجمه الكبير برقم (١٣٥٨٠) وابن أبي عاصم في سنته ص (٢٢٩) عن ابن عمر مرفوعًا.
1 / 11
(١) سورة الزمر، من الآية: ٦٧. (٢) قال رسول الله ﷺ: (يقبض الله الأرض ويطوي السماء بيمينه ثم يقول: أنا الملك!، أين ملوك الأرض) رواه البخاري برقم (٤٥٣٤، ٦١٥٤، ٦٩٤٧،) عن أبي هريرة – ﵁، وبرقم (٦٩٧٧) عن ابن عمر – ﵄، ورواه أحمد برقم (٨٨٥٠) والترمذي برقم (٧٦٩٢) وابن ماجه برقم (١٩٢) والطبراني في الأوسط برقم (٦٦٧) عن أبي هريرة – ﵁ – مرفوعًا. (٣) أنظر تفسير ابن جرير، ٢٤/ ٢٥.
1 / 12
(١) قاله في كتابه (نقض تأسيس الجهمية)، وانظر كتاب (عقيدة أهل الإيمان في خلق آدم على صورة الرحمن) للشيخ حمود بن عبدالله التويجري ﵀ ص (٩٢).
1 / 13
(١) تُرى هل هذا الصنف يطيقون العيش في زماننا؟!، أين الأماكن الخالية اليوم من المنكرات؟!، أما الأماكن التي تهدأ فيها الأصوات والحركات فلقد كانت منذ حوالي سبعين سنة!، أما اليوم فأصبحت أمنيّة متعذرة، وحسبك أن المساجد أماكن العبادة والخلوة صارت كالورش الصناعية وفيها من الأصوات ما يزعج!، قال تعالى ﴿كُلٌّ يَعْمَلُ عَلَى شَاكِلَتِهِ﴾ " سورة الإسراء، من الآية: ٨٤ ".
1 / 14
1 / 15
(١) سورة النجم، الآية: ٤٢. (٢) سورة المائدة، من الآية: ٥٤؛ وسورة الحديد، من الآية ٢١؛ وسورة الجمعة، من الآية ٤.
1 / 16
(١) جاء ذلك في حديث رواه البخاري برقم (٦١٦٩) ومسلم برقم (٢٦٤٠) عن أنس بن مالك ﵁ أن النبي ﷺ قال: (المرء مع من أحب).
1 / 17
(١) سورة السجدة، من الآية: ١٧. (٢) رواه مسلم برقم (٧٤٩٠) من حديث المغيرة بن شعبة – ﵁ – مرفوعًا. (٣) جاء ذلك بمعناه في حديث الرؤية المشهور، والذي رواه البخاري برقم (٤٣٠٥) ومسلم برقم (١٨٣) عن أبي سعيد الخدري مرفوعًا، ورواه - أيضًا – الإمام أحمد برقم (٨٨٠٣) عن أبي هريرة مرفوعًا. وروى فقرة (ويتجلى لهم ضاحكًا) الدارقطني في كتاب (الصفات) برقم (٣٣) وفي كتابه (رؤية الله) برقم (٥٩) عن جابر بن عبدالله مرفوعًا، وابن إسحاق في (التصديق بالنظر) برقم (٤٠) عن أبي موسى مرفوعًا. (٤) مدارج السالكين، ٣/ ٣٨٢.
1 / 18
(١) سورة الأنعام، من الآية: ٥٢؛ وسورة الكهف، من الآية: ٢٨. (٢)، (٣) أنظر كتاب (فتح المجيد شرح كتاب التوحيد) للشيخ عبدالرحمن بن حسن آل الشيخ، ص (٥٠).
1 / 19
(١) مدارج السالكين، ٣/ ٣٨١ وما بعدها. (٢) رواه مسلم برقم (١٨١) من حديث صهيب الرومي ﵁ –. (٣) سورة يس، آية: ٥٧. (٤) رواه ابن ماجه برقم (١٨٤) عن جابر بن عبدالله ﵄.
1 / 20
(١) في: مدارج السالكين، ٣/ ٩٤. (٢) ... السِّوَى هنا: أي ما سِوى الله سبحانه. (٢) سورة الإنسان، الآية: ٩. (٣) مدارج السالكين، ٣/ ٩٥. (٤) كما جاء ذلك في أثرٍ إلَهيٍّ عظيم تقدم ذِكْره وذكر مَن أورده من أهل العلم في ص (٤).
1 / 21