منهج الأشاعرة في العقيدة - تعقيب على مقالات الصابوني
الناشر
الدار السلفية
رقم الإصدار
الأولى
سنة النشر
١٤٠٧ هـ - ١٩٨٦ م
تصانيف
٨ - الْإِيمَان: وَهُوَ نقد للأشاعرة فِي الْإِيمَان وَذكر بَقِيَّة المرجئة تبعا.
٩ - الْقَاعِدَة المراكشية: وهى كالبيان لمَذْهَب الإِمَام مَالك وأئمة الْمَالِكِيَّة فِي العقيدة ضد الْمُتَأَخِّرين من مالكية المغاربة المائلين إِلَى مَذْهَب الْأَشْعَرِيّ، وهى فِي الْجُزْء الْخَامِس من مَجْمُوع الْفَتَاوَى وطبعت مُحَققَة.
١٥ - المناظرة فِي العقيدة الواسطية: ألفها فِي محاكمة الأشاعرة لَهُ بِسَبَب الواسطية وَهِي فِي الْجُزْء الثَّالِث من مَجْمُوع الْفَتَاوَى.
١١ - الاسْتقَامَة: كتبه نقضا لكتاب الْقشيرِي الصُّوفِي الْأَشْعَرِيّ وَبَين فِيهِ أَن عقيدة أَئِمَّة السلوك المعتبرين هِيَ مَذْهَب السّلف وَأَن بداية الانحراف فِي العقيدة عِنْد المنتسبين للتصوف فِي الْجُمْلَة إِنَّمَا جَاءَت مُتَأَخِّرَة فِي أَوَائِل الْقرن الْخَامِس حِين انْتَشَر مَذْهَب الأشعرى.
ولتلميذه ابْن الْقيم- ﵀ فِي الرَّد على الأشاعرة كتب مِنْهَا:-
١_ مُخْتَصر الصَّوَاعِق الْمُرْسلَة ناقش فِيهِ أصولهم وَمِنْهَا موقفهم من النُّصُوص.
٢_ شِفَاء العليل: معظمه عَنْهُم.
٣_ العقيدة النونية: معظمها عَنْهُم.
1 / 12