منهج الأشاعرة في العقيدة - تعقيب على مقالات الصابوني
الناشر
الدار السلفية
رقم الإصدار
الأولى
سنة النشر
١٤٠٧ هـ - ١٩٨٦ م
تصانيف
عَلَيْهِم فِيهَا مَعَ غَيرهم:-
١ - دَرْء تعَارض الْعقل وَالنَّقْل وَهُوَ كُله رد عَلَيْهِم بِالْأَصَالَةِ كَمَا نَص فِي مقدمته، حَيْثُ استفتحه بِذكر قانونهم الْكُلِّي الْآتِي فِي ص (١٢).
٢ - بَيَان تلبيس الْجَهْمِية الْمُسَمّى نقض التأسيس، رد فِيهِ على إمَامهمْ الثَّانِي "الْفَخر الرَّازِيّ"، صَاحب تأسيس التَّقْدِيس أَو أساس التَّقْدِيس.
٣ - التسعينية وَهِي الَّتِي كتبهَا فِي الْأَشْهر الْأَخِيرَة من حَيَاته ﵀ جَوَابا عَن محاكمة الأشاعرة لَهُ (١).
٤ - شرح العقيدة الأصفهانية وهى شرح لعقيدة الشَّمْس الْأَصْفَهَانِي الَّتِي جرى فِيهَا على أصُول الأشاعرة.
٥ - الْفَتْوَى الحموية: مَعْرُوفَة.
٦ - الرسَالَة المدنية: وهى فِي الْجُزْء (٦) من مَجْمُوع الْفَتَاوَى.
٧ - النبوات: وَهُوَ نقض لكَلَام الباقلاني خَاصَّة والأشاعرة عَامَّة فِي النبوات.
_________
(١) وَهِي أول رِسَالَة فِي المجلد الْخَامِس من الفتاوي الْكُبْرَى (الطبعة الطَّوِيلَة) وَهِي تَشْمَل الْجُزْء الْخَامِس كُله من الطبعة الَّتِي قدم لَهَا مخلوف، وَسمعت أَنَّهَا تحقق بجامعة الإِمَام عَام وهى جديرة بالعناية.
1 / 11