وهذا الروك كان محكما في بابه، ولم يكن فقط أكثر استيفاء من المساحات التي سبقته في العهد العربي، بل كان عملا متقنا تفتخر به أي مصلحة من مصالح المساحة الحالية، غير أنه ترك فيه فراغ صغير هو إغفال ذكر خراج بعض النواحي ومساحتها، ومع ذلك فهذا النقص لم يكن لحسن الحظ كبيرا؛ إذ إن خراج معظم النواحي ومساحتها قد ذكرا فيه، كما يتضح ذلك في البيان الآتي:
النواحي التي ذكر خراجها ومساحتها
1828
النواحي التي ذكرت مساحتها ولم يذكر خراجها
231
النواحي التي ذكر خراجها ولم تذكر مساحتها
197
النواحي التي لم يذكر خراجها ولا مساحتها
63
الجملة
صفحة غير معروفة