لم يكن المجنون في حالة
إلا وقد كنت كما كانا
لكنه باح بسر الهوى
وإنني قد زدت هجرانا
اذهب أيها الرسول وقل له عني هذين البيتين:
وإني لأرجو قربكم ووصالكم
ومن دونكم أمر لدي مخيف
فلا تعجبوا إن كان في الحب صادقا
فإني لكم دون الأنام حليف
رسول :
صفحة غير معروفة