119مجنون ليلى: مأساة غرامية أدبية تاريخية ذات خمس فصولمارون عبود - ١٣٨١ هجريتصانيففما سميت عندي لها من سميةمن الناس إلا بل دمعي ردائياولا سرت ليلا من دمشق ولا بداسهيل13لأهل الشام إلا بدا ليافإن تمنعوا ليلى وطيب حديثهاعلي فلن تحموا البكا والقوافيافأشهد عند الله أني أحبهافهذا لها عندي فما عندها لياصفحة غير معروفةنسخمشاركةاسأل الذكاء الاصطناعي