118

مجنون ليلى: مأساة غرامية أدبية تاريخية ذات خمس فصول

تصانيف

داره

وداري بأعلى حضرموت

12

أتانيا

خليلي لا والله لا أملك الذي

قضى الله في ليلى ولا ما قضى ليا

قضاها لغيري وابتلاني بحبها

فهلا بشيء غير ليلى ابتلانيا

فيا رب سو الحب بيني وبينها

يكون كفافا لا علي ولا ليا

صفحة غير معروفة