مجموعة القصائد الزهديات
الناشر
مطابع الخالد للأوفسيت
الإصدار
الأولى
سنة النشر
١٤٠٩ هـ
مكان النشر
الرياض
تصانيف
بِحَقِّ لِخَلْقِ وارْتِشَاهُ وَفِطْرُهُ ... بلا عُذْرِهِ في صَوْمِ شَهْرِ التَّعَبُدِ
وَقَوْلٌ بِلاَ عِلْمٍ عَلَى اللهِ رَبِّنَا ... وَسَبٌ لأَصْحَابِ النَّبِيِّ مُحَمَّدِ
مًصِرٌ على العِصْيَانِ ترْكُ تَنَزُهٍ ... مِن البَوْلِ في نَصِّ الحَدِيْثِ المُسَدَّدِ
وإتْيَانُ مَنْ حَاضَتْ بِفَرْجٍ وَنَشْزُهَا ... عَلَى زَوْجِهَا مِن غَيْرِ عُذْرٍ مُمَهَّدِ
وإِلْحَاقُهَا بالزَّوْجِ مَنْ حَمَلَتْهُ مِنْ ... سِوَاهُ وَكِتْمَانُ العُلُومِ لِمُجْتَدِ
وَتَصْوِيْرُ ذِيْ رُوْحٍ وإتيان كَاهِنٍ ... وإتيان عَرَّافٍ وَتَصْدِيْقُهُمْ زِدِ
سُجُودٌ لِغَيْرِ اللهِ دَعْوَةُ مَنْ دَعَا ... إلى بِدْعَةٍ أَوْ لِلضَّلاَلَةِ مَا هُدِي
غُلُولٌ وَنَوْحٌ والتَّطَيُّرُ بَعْدَهُ ... وَأَكْلٌ وَشُرْبٌ في لُجَيْنٍ وَعَسْجَدِ
وَجَوْرٌ لِمُوْصٍ في الوَصَايَا وَمَنْعُهُ ... لِمِيْرَاثِ وُرَّاثٍ إِبَاقٍ لأَعْبُدِ
وإِتْيَانُهَا في الدُّبْرِ بَيْعٌ لِحْرَّةٍ ... وَمَنْ يَسْتَحِلُّ البَيْتَ قِبْلَةَ مَسْجِدِ
وَمِنْهَا اكْتِسَابٌ لِلْرِّبَا وَشَهَادَةٌ ... عَلَيْهِ وَذُوْ الوَجْيَهْنِ قُلْ لِلتَّوَعُّدِ ...
1 / 204