200

مجموعة القصائد الزهديات

الناشر

مطابع الخالد للأوفسيت

رقم الإصدار

الأولى

سنة النشر

١٤٠٩ هـ

مكان النشر

الرياض

تصانيف

فَخُذْهَا بِدَرْسٍ لَيْسَ بِالنَّوْمِ تُدْرِكْنَ ... لِأَهْلِ النُّهَى وَالْفَضْلِ فِي كُلِّ مَشْهَدِ وَقَدْ كَمُلَتْ وَالْحَمْدُ لِلَّهِ وَحْدَهُ ... عَلَى كُلِّ حَالٍ دَائِمًا لَمْ يَصْدُدْ انْتَهَى اللهم يا حي يا قيوم ياذا الجلال والإكرام ثبت محبتك في قلوبنا، وقوِّها وألهمنا يا مولانا ذكرك وشكرك وأمنا من عذابك يوم تبعث عبادك، واغفر لنا ولوالدينا ولجميع المسلمين. اللهم إليك بدعائنا توجهنا وبفنائك أنخنا وإياك أملنا ولما عندك من الكرم والجود والإحسان طلبنا ومن عذابك أشفقنا ولغفرانك تعرضنا، فاغفر لنا ولوالدينا ولجميع المسلمين برحمتك يا أرحم الراحمين وصلى الله على محمد وآله وسلم. «نَظْمُ الكَبَائِرِ لابْنِ عبدِ القَوِّي» وَكُنْ عَالِمًا إِنَّ الذُّنُوبَ جَمِيْعَهَا .. بكُبْرَى وَصُغْرَى قُسِّمَتْ في المُجَوَّدِ فَمَا فِيْهِ حَدٌ في الدُّنَا أَوْ تَوَعُدٌ ... بِأُخْرَى فَسِمْ كُبْرَى عَلَى نَصِّ أَحْمَدِ وَزَادَ حَفِيْدُ المَجْدِ أَوْ جَا وَعِيْدُهُ ... بِنَفْيٍ لإِيْمَانٍ وَلَعْنٍ لِمُبْعَدِ كَشِرْكٍ وَقَتْلِ النَّفْسِ إِلاَّ بِحَقِّهَا ... وَأَكْلِ الرِّبَا والسِّحْرِ مَعْ قَذْفِ نُهَّدِ

1 / 202