مثل هذه الدراسات قد قطعت شوطا كبيرا، خاصة فيما يتصل بالتصنيف؛ أي تجميع وتراكم عينات
وبمعنى آخر فإن فكرة خلق حواء من ضلع الرجل - مثلا - ترد منحدرة من التراث السومري
فكان أن نقلها العبريون إلى أسطورة الخلق أو سفر التكوين، وكذلك طوف بها الكنعانيون
وبشكل مجمل يمكن القول بأن أسفار التكوين الأحد عشر الأولى، تنتمي بكاملها إلى
ومن هذه الأفكار خلق العالم ، وتوحد الخالق بالماء، وإقدامه على خلق العالم عن طريق رسله
3
وهو ما تتميز به أساطير الخلق السامية، على تراث العالم أجمع، ومنها خلق المرأة
4
كقرين للريح، وعري آدم عقب الخطيئة، وعقاب الإله للخطاة الثلاثة آدم وحواء
5
صفحة غير معروفة