فيبدو أن خليطا عريضا من أجناس وأقوام شعوب البحر المتوسط قد استوطنوا المدن السورية
ويذكر جوستاف لوبون
1
أن سكان مدن سورية وقراها «مزيج من المصريين الفينيقيين واليهود والبابليين
ويرى توينبي
2
بالنسبة لليهود أن شعب مملكتي «إسرائيل ويهوذا قد رفع نفسه مكانا ساميا، إبان
ويرجع السبب في تركيزي على الحضارات أو المنابع الأم أو حضارات الجيل الأول في دلتا
فما من إضافة كشفية أثرية أركيولوجية أو نصية، أو شفاهية، لم تسهم في إعادة تكامل جزئيات
فيمكن اعتبار الدراسات الفولكلورية - محتوية أو متضمنة الأساطير - أحد المراكبات الهامة
صفحة غير معروفة