4

المدخل إلى الصحيح

محقق

ربيع هادي عمير المدخلي

الناشر

مؤسسة الرسالة

رقم الإصدار

الأولى

سنة النشر

١٤٠٤ هجري

مكان النشر

بيروت

وَكَانَ أَسد بْن ودَاعَة يَرْوِي هَذَا الْحَدِيث فَإِن الْمُؤمن كَالْجمَلِ الْأنف حَيْثُمَا قيد انْقَادَ فقد حث الْمُصْطَفى ﷺ فِي هَذَا الْخَبَر عَلَى النُّزُول عِنْد سنته وَسنة الصَّحَابَة الْخُلَفَاء بعده ثمَّ أوعد اللَّه التارك لسنته وَقرن ذَلِكَ بالْكفْر أعاذنا اللَّه مِنْهُ أَنْبَأَ مُحَمَّدُ بْنُ الْمُؤَمَّلِ بْنِ الْحَسَنِ بْنِ عِيسَى قَالَ ثَنَا الْفَضْلُ بْنُ مُحَمَّدٍ الشَّعْرَانِيُّ ثَنَا أَبُو صَالِحٍ وَأَحْمَدُ بْنُ يُونُسَ وَابْنُ بُكَيْرٍ قَالُوا ثَنَا اللَّيْثُ يَعْنِي ابْنَ سَعْدٍ عَنِ ابْنِ شِهَابٍ عَنْ عُرْوَةَ أَنَّهُ حَدَّثَهُ أَنَّ عَبْدَ اللَّهِ بْنَ الزُّبَيْرِ حَدَّثَهُ

1 / 82