241المآخذ على شراح ديوان أبي الطيب المتنبيأبو العباس المهلبي - ٦٤٤ هجريمحققالدكتور عبد العزيز بن ناصر المانعالناشرمركز الملك فيصل للبحوث والدراسات الإسلاميةالإصدارالثانيةسنة النشر١٤٢٤ هـ - ٢٠٠٣ ممكان النشرالرياضتصانيفالأدبالبلاغةوقوله: (الطويل)فَوَلَّتْ تُرِيغُ الغَيْثَ والغَيْثَ خَلَّفَنْ ... وتَطلُبُ ما قَدْ كان في اليدِ بالرَّجْلِقال: لو ظفرت بالكوفة، وما قصدت له لوصلت إلى منازل الغيث باليد.فيقال له ولغيره ممن فسر هذا البيت: أطلت الحز ولم تصب المفصل! فدع ما قلت لغوا، وخذه من المآخذ على الواحدي عفوا!وقوله: (الكامل)لو أنَّ فَنَّا خُسْرَ صَبَّحَكُمْ ... وَبَرَزْتِ وَحْدِك عاقَهُ الغَزَلُ1 / 247نسخمشاركةاسأل الذكاء الاصطناعي