22المآخذ على شراح ديوان أبي الطيب المتنبيأبو العباس المهلبي - ٦٤٤ هجريمحققالدكتور عبد العزيز بن ناصر المانعالناشرمركز الملك فيصل للبحوث والدراسات الإسلاميةالإصدارالثانيةسنة النشر١٤٢٤ هـ - ٢٠٠٣ ممكان النشرالرياضتصانيفالأدبالبلاغةأهذا جزاءُ الصِّدقِ إن كنتُ صَادِقا ... أهَذا جَزَاءُ الكِذْبِ (إن كنتُ كاذَبا)ويقوي هذا قوله فيما يليه: (البسيط)بياضُ وَجْهٍ يُرِيِكَ الشَّمْسَ حَالِكَةً ... ودُرُّ لَفْظِ يُرِيكَ الدُّرَّ مَشْخَلَبَاوقال في تفسير هذا البيت: وقد تصف العرب بالبياض كما تصف بالآدمة. قال زهير: (الطويل)وابيضَ فَيَّضٍ يداهُ غَمَامَةٌ ... على مُعْتَفِيِهِ ما تُغِبُّ نَوافِلُهْ1 / 28نسخمشاركةاسأل الذكاء الاصطناعي