============================================================
كتية القاهرة الله تعالى بجرورين بلاسل الإيجاب كذك جاء فى الحديث ( عجب ريك من قوم يناقون إلى الجنة بالسلامل 2(1).
وأسا العباد الآخرون فعندهم من غليان الشغف وجود الحب ما نيس تكفييم الواجبات بل قلوبهم مثقلتة إلى الله تعالى من عوائق هذه الدار، فلو لم يحجز عليهم التنقل بالعلوات فى أوقات النهى لرتشوا الأوقات بيا، ولحملوا أنقسيم فوق ما يطيقون، وعا يذلك على أن الناس انقتوا على ذين القستين، أن رسول الله قال فى حديث ( بادروا بالأعال بعيا هل ينظر أحدكم إلا غنى مطغيا، أو فقرا بنسيا، أو مرضا مقعدا، او درا مقيدا، او موتا مجهزا، أو الدجال فشر غائب ينتظر، أو الساعة فالساعة أدهى وامر() قپذا الحديث يقتضى إنياض اليم إلى معاملة الله تعالى، والحث على البادرة إلى طاعة الله تعالى، ومسابقة العوارض والقواطع قبل ورودها، فهذا خطاب للفريق الأول، فطالييم الرسول باليادرة بالأعمال وجاءت أحاديث أخرى آمرة العباد بالاقتصاد فى الطاعة لئلا يطيعوا باعث الشغف فيحملوا أنفسيم فوق ما يطيقون فيؤدى ذلك إلى سجزم عن طاعة الله تعالى أو قيامهم فيها بوجوب التكلف.
وقال ( اكفلوا من العنل با تطيقون، فوالله لا يمل الله حتي تسلوا )() وقال ( القص، القصد تبلغوا)(2) وقوله ( أن هذا الدين متين فأوغلوا فيه برفق)(3) وقوله ( ولا تبغض إلى تضك عبادة الله تعالى ) () ومثل القائم بالواجيات المكتفى يها والقائم بها وبالنوافل كمثل عبدين خارجيما المالك على أربعة درانم كل يوم فأما إحداهتا فقام بيا ولم يزد: وأما الآخر فقام بها وعد إلى ظروف الفواكه وغراثآب التحف فاشتراها وأمداها إلى السيد، فهو لا شك أولى بور السيد من العبد الآخر: وقوله تعالى *( فإذا احببته كنت متعه الذى يسع يه، وبصرد الذى يبصر به) الحديث عناه وجود البقاء بعد الفناء فتعحى أوصافك وستعت شيخنا أبا العباس ييه يقول: إن لله تعالى عبادا محق أفعاليم بأفعانه، ) أخرجه ابن أبى عامم فى السنة (251/1).
اخرجه الترمذى (2260) والحافظ النذرى في الترشيب والترهيب (4 /150) واليوطى فى الدرر النثور (2 / - 137)، وابن دى فى الكامل فى الضعتاء ( /2434)، والمتقى الهندى فى كنز العسال (43567) 13 اخرجه أبو داود (1368)، والنساتى (2 /28)..
يح: أخرجه الخارى فى حيحه (8/ 122) واحمد فى مسنده (2 /14ه) أخرجه البييتى فى السنن الكبرق (3/ 18) وابن البارك فى الزهد ، واين عبد البر فى التييد (1/ 190) ) اخرجه اين ساجه (2 / 27) والزبيى فى اتحاف الادة (5 / 161)
صفحة ٢٣