أو "ومنه قول الآخر"١.
٣- لا يبيّن وجه الاستشهاد من البيت الّذي أورده؛ معتمدًا على فهم القارئ من خلال السّياق.
٢- أقوال العرب وأمثالهم:
كان لأقوال العرب وأمثالهم في هذا الكتاب نصيبٌ موفور؛ إذْ بلغت خمسة وأربعين قولًا ومثلًا.
_________
١ ينظر: ص ٥٨٥ من النّصّ المحقّق.