55

معرفة المأمور به والمحذور في زيارة القبور

الناشر

بدون ناشر فهرسة مكتبة الملك فهد الوطنية

رقم الإصدار

الأولى

سنة النشر

١٤٢٧هـ

مكان النشر

الرياض

تصانيف

• وقال «محمد الجمالي الحلبي» مستغيثًا بالنبي ﷺ!: يَا مَلاَذِي يَا مُنْجِدي يا مُنَائي ... يَا مَعَاذِي يَا مَقْصَدِي يَا رَجَائِي يَا نَصِيِرِي يَا عُمْدَتِي يَا مُجِيرِي ... يَا خَفِيرِي يَا عُدَّتِي يَا شِفَائِي أَدْرِكْ أدْرِكْ أَغِثْ أغِثْ يَا شَفِيعِي ... عَنْدَ رَبِّي وَاعْطفْ وَجُدْ بِالرِّضَاءِ أَنْتَ عَوْنِي وَمَلْجَئِي وَغِيَاثِي ... وَجَلاَ كُرْبَتِي وَأَنْتَ غِنَائِي (١) وماذا تَرَك للهِ هذا من عبودية؟!. • ويقول «الزمزمي المكي» داعيًا النبيَّ ﷺ!: نَفْحَةً لَمْحَةً غِياثًا عِيَاذًا ... عَطْفَةً جَذْبَةً جَوَابًا نِدَاءَ

(١) «شواهد الحق»، ص (٣٥٥).

1 / 56