وماذا تفعل يا هسوي لي!
الرجل (متلعثما) :
أنا ...؟ أرجوك يا صاحب السعادة ...
المرأة :
نعم، لن يتكلم عن هذا .. لن يستطيع الكلام عنه. كانت زوجة القاضي تعرف، يا صاحب السعادة، ما يفعله بالليل، كانت تعرفه أكثر مني، أنا الخادمة المتواضعة في بيت القاضي.
الضابط النحيف :
والقاضي؟
المرأة :
لتحمني الآلهة من الإساءة إلى موظف مرموق من رجال العدالة. كان يغط في النوم.
الضابط السمين (للرجل) :
صفحة غير معروفة