الطبيب الأول :
لست مضطرا للإفصاح عنه.
الطبيب الثاني :
أجل، لست مضطرا لذلك. إنني أقدر موقفك تماما. ولكن إذا لم تكن الحالة مرضية، فهل من حقنا أن نضعها تحت المراقبة؟
الطبيب الأول (ساخرا) :
طاطا!
الطبيب الثاني :
لا بد أن أصارحك بنفوري من هذا الموضوع، أشعر في دخيلة نفسي بأنني غير مستريح!
الطبيب الأول :
ولكننا مضطرون لهذا.
صفحة غير معروفة